شہادت امیرالمومنین (مرغابیوں کا راستہ روکنا اور نوحہ کرنا
(۱)فضائل الصحابة:
٩٤٤ – حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ قثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَرْوَزِيُّ قثنا عَفِيفُ بْنُ سَالِمٍ الْمَوْصِلِيُّ قثنا الْحَسَنُ بْنُ كَثِيرٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: وَكَانَ قَدْ أَدْرَكَ عَلِيًّا قَالَ: خَرَجَ عَلِيٌّ إِلَى الْفَجْرِ فَأَقْبَلَنَّ الْوَزُّ يَصِحْنَ فِي وَجْهِهِ، فَطَرَدُوهُنَّ عَنْهُ، فَقَالَ: ذَرُوهُنَّ، فَإِنَّهُنَّ نَوَائِحُ، فَضَرَبَهُ ابْنُ مُلْجَمٍ، فَقُلْتُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، خَلِّ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مُرَادٍ، فَلَا تَقُومُ لَهُمْ زَاعِبَةٌ أَوْ رَاعِيَةٌ أَبَدًا، قَالَ: لَا، وَلَكِنِ احْبِسُوا الرَّجُلَ، فَإِنْ أَنَا مُتُّ فَاقْتُلُوهُ، وَإِنْ أَعِشْ فَالْجُرُوحُ قِصَاصٌ.
حضرت علی(ع) جب نماز فجر کے لئے نکلے تو مرغابیوں آپ کے سامنے آگئیں اور آپکا راستہ روک لیا،لوگوں نے انہیں آپ سے دور ہتا دیا،تو آپ نے فرمایا انہیں چھوڑ دو،کیونکہ یہ نوحہ کرنے والیاں ہیں۔پھر ابن ملجم نے آپ پر وار کر دیا۔
[الكتاب: فضائل الصحابة
المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (ت ٢٤١هـ)
المحقق: د. وصي الله محمد عباس
الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت
الطبعة: الأولى، ١٤٠٣ – ١٩٨٣،ج ۲ ص ۵۶۰]
https://shamela.ws/book/13136/924



(۲) کنز العمال:
٣٦٥٨٤- "أيضا” عن الحسن بن كثير عن أبيه قال: خرج علي إلى الفجر فأقبل الوز يصحن في وجهه فطردوهن عنه فقال: ذروهن فإنهن نوائح، فضربه ابن ملجم. "كر”.
[الكتاب: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال
المؤلف: علاء الدين علي المتقي بن حسام الدين الهندي البرهان فوري (ت ٩٧٥ هـ)
ضبطه وفسر غريبه: الشيخ بكري حياني
صححه ووضع فهارسه ومفتاحه: الشيخ صفوة السقا
الناشر: مؤسسة الرسالة
الطبعة: الخامسة، ١٤٠٥ هـ – ١٩٨٥ م،ج ۱۳ ص ۱۹۵]
https://shamela.ws/book/2677/9085


(۳) جامع الأحاديث:
٣٣٢٤٤- عن الحسن بن كثير عن أبيه قال: خرج على إلى الفجر فأقبل الوز يصحن فى وجهه فطردوهن عنه فقال ذروهن فإنهن نوائح فضربه ابن ملجم (ابن عساكر) [كنز العمال ٣٦٥٨٤]
أخرجه ابن عساكر (٤٢/٥٥٥) .
[الكتاب: جامع الأحاديث (ويشتمل على جمع الجوامع للسيوطى والجامع الأزهر وكنوز الحقائق للمناوى، والفتح الكبير للنبهانى)
المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (ت ٩١١هـ)
ضبط نصوصه وخرج أحاديثه: فريق من الباحثين بإشراف د على جمعة (مفتي الديار المصرية)
طبع على نفقة: د حسن عباس زكى ج 30 ص 291]
https://shamela.ws/book/1438/14793
(4) الكامل في التاريخ:
وَقَالَ الْحَسَنُ بْنُ كَثِيرٍ عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: خَرَجَ عَلِيٌّ مِنَ الْفَجْرِ فَأَقْبَلَ الْإِوَزُّ يَصِحْنَ فِي وَجْهِهِ، فَطَرَدُوهُنَّ عَنْهُ، فَقَالَ: ذَرُوهُنَّ فَإِنَّهُنَّ نَوَائِحُ، فَضَرَبَهُ ابْنُ مُلْجَمٍ فِي لَيْلَتِهِ.
[الكتاب: الكامل في التاريخ
المؤلف: أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني الجزري، عز الدين ابن الأثير (ت ٦٣٠هـ)
تحقيق: عمر عبد السلام تدمري
الناشر: دار الكتاب العربي، بيروت – لبنان
الطبعة: الأولى، ١٤١٧هـ / ١٩٩٧م, ج 2 ص 737]
https://shamela.ws/book/21712/1426
(5) البداية والنهاية:
وَكَانَ عَلِيٌّ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ كُلَّ لَيْلَةٍ فَيُصَلِّي فِيهِ، فَلَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي قُتِلَ فِي صَبِيحَتِهَا قَلِقَ تِلْكَ اللَّيْلَةَ وَجَمَعَ أَهْلَهُ فَلَمَّا خَرَجَ إِلَى الْمَسْجِدِ صَرَخَ الْإِوَزُّ فِي وَجْهِهِ فَسَكَّتُوهُنَّ عَنْهُ فَقَالَ: ذَرُوهُنَّ فَإِنَّهُنَّ نَوَائِحُ، فَلَمَّا خَرَجَ إِلَى الْمَسْجِدِ ضَرَبَهَ ابْنُ مُلْجَمٍ
[البداية والنهاية
المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي (المتوفى: 774هـ)
الناشر: دار الفكر
عام النشر: 1407 هـ – 1986 م, ج 8 ص 13]
https://ar.lib.efatwa.ir/40020/8/13/%D8%B6%D9%8E%D8%B1%D9%8E%D8%A8%D9%8E%D9%87%D9%8E_%D8%A7%D8%A8%D9%92%D9%86%D9%8F_%D9%85%D9%8F%D9%84%D9%92%D8%AC%D9%8E%D9%85%D9%8D


(6) تاريخ مدينة دمشق:
خرج علي إلى الفجر فأقبل الوزّ يصحن في وجهه فطردوهن عنه ، فقال : ذروهن فإنهنّ نوائح ، فضربه ابن ملجم
[تاريخ مدينة دمشق
مؤلف : أبي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي [ ابن عساكر ]
المحقق: علي شيري
الموضوع : التاريخ والجغرافيا
الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
الطبعة: ١,ج 42 ص 555]
https://ar.lib.eshia.ir/22014/42/555/%D8%B6%D9%8E%D8%B1%D9%8E%D8%A8%D9%8E%D9%87%D9%8E_%D8%A7%D8%A8%D9%92%D9%86%D9%8F_%D9%85%D9%8F%D9%84%D9%92%D8%AC%D9%8E%D9%85%D9%8D


(7) نهاية الأرب في فنون الأدب:
وقال الحسن [3] ابن كثير عن أبيه قال: خرج علىّ رضى الله عنه [4] من الفجر، فأقبل الإوزّ يصحن فى وجهه، فطردوهن عنه، فقال: ذروهنّ فإنّهن نوائح، فضربه ابن ملجم فى ليلته
[الكتاب: نهاية الأرب في فنون الأدب
المؤلف: أحمد بن عبد الوهاب بن محمد بن عبد الدائم القرشي التيمي البكري، شهاب الدين النويري (ت ٧٣٣هـ)
الناشر: دار الكتب والوثائق القومية، القاهرة
الطبعة: الأولى، ١٤٢٣ هـ , ج 20 ص 213]
https://ar.lib.eshia.ir/41176/20/213/%D8%B0%D8%B1%D9%88%D9%87%D9%86%D9%91_%D9%81%D8%A5%D9%86%D9%91%D9%87%D9%86_%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AD
(8)أسد الغابة في معرفة الصحابة:
قَالَ: وَأَنْبَأَنَا جَدِّي، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ كَثِيرٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: خَرَجَ عَلِيٌّ لِصَلاةِ الْفَجْرِ، فَاسْتَقْبَلَهُ الأَوِزُّ يَصْحَنُ فِي وَجْهِهِ، قَالَ: فَجَعَلْنَا نَطْرُدُهُنَّ عَنْهُ، فَقَالَ: دَعُوهُنَّ فَإِنَّهُنَّ نَوَائِحُ، وَخَرَجَ فَأُصِيبَ.
وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ عَلِمَ السَّنَةَ وَالشَّهْرَ، وَاللَّيْلَةَ الَّتِي يُقْتَلُ فِيهَا، وَاللَّهُ أَعْلَمُ
الكتاب: أسد الغابة في معرفة الصحابة
المؤلف: عز الدين ابن الأثير، أبو الحسن، علي بن محمد الجزري (ت ٦٣٠ هـ)
المحقق: علي محمد معوض – عادل أحمد عبد الموجود
الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان
الطبعة: الأولى، ١٤١٥ هـ – ١٩٩٤ م، ج 4 ص 112
https://shamela.ws/book/1110/1962#p1
